عصفور المدينة :أقالت وزارة الدفاع الألمانية المقدم أوفه كورت من منصبه كرئيس تحرير صحيفة "أكتويل" التابعة للجيش بعد كتابته مقالا في الصحيفة رأت فيه الكنيسة الكاثوليكية ذات النفوذ الهائل في البلاد تطاولا على بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر.
وكان رئيس التحرير المقال قد وجه في آخر مقال افتتاحي رسالة مفتوحة إلى البابا بنديكت بمناسبة مرور 80 عاما على ميلاده.
وتمني كورت في المقال أن يتحلى البابا الألماني بالشجاعة لتقديم إجابات دينية على عدد من القضايا التي يؤجل الفاتيكان منذ وقت طويل اتخاذ موقف بشأنها مثل الإجهاض والشذوذ الجنسي وقتل المرضى الميئوس من شفائهم والاستنساخ ووحدة الكنائس النصرانية.
وفي حين هاجمت مواقع إلكترونية لكنائس غير كاثوليكية التأثير المتعاظم للكنيسة الكاثوليكية داخل الجيش الألماني،
أكدت مواقع تابعة لمراكز دراسات إعلامية ألمانية أن الدفاع عن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لنبي الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام باعتبارها حرية رأي،
وإقالة رئيس تحرير أكتويل يدل على وجود ازدواجية المعايير في الإعلام الألماني.
الخبر بالكامل من هنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
وراسمين علينا حرية الرأي ويمكن لأي إنسان حتى أن يسخر من عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه
ولكن البوب لأ
يقال فورا
رغم اعتذار رئيس التحرير ولم يقبل اعتذاره
اعتذر ثم أحيل إلى لجنة تحقيق ثم أقيل من أساسه
ورغم خلو المقال من أي انتقاد للبابا أو الفاتيكان حسب الخبر يعني هي مجرد تساؤلات أما أن يتجرأ على قيوم السموات والأرض مش مشكلة
أن يتجرأ على رسل الله مش مشكلة حرية تعبير
وردت الوزارة على الخطاب وألزمت رئيس تحرير صحيفة الجيش بالاعتذار عما أورده بالمقال والتأكيد على أن الصحيفة ستظهر في المستقبل مزيدا من الاحترام للكنيسة الكاثوليكية.
وفي حين هاجمت مواقع إلكترونية لكنائس غير كاثوليكية التأثير المتعاظم للكنيسة الكاثوليكية داخل الجيش الألماني،
أكدت مواقع تابعة لمراكز دراسات إعلامية ألمانية أن الدفاع عن الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لنبي الإسلام محمد عليه الصلاة والسلام باعتبارها حرية رأي،
وإقالة رئيس تحرير أكتويل يدل على وجود ازدواجية المعايير في الإعلام الألماني.
الخبر بالكامل من هنا
وراسمين علينا حرية الرأي ويمكن لأي إنسان حتى أن يسخر من عيسى عليه السلام عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه
ولكن البوب لأ
يقال فورا
رغم اعتذار رئيس التحرير ولم يقبل اعتذاره
اعتذر ثم أحيل إلى لجنة تحقيق ثم أقيل من أساسه
ورغم خلو المقال من أي انتقاد للبابا أو الفاتيكان حسب الخبر يعني هي مجرد تساؤلات أما أن يتجرأ على قيوم السموات والأرض مش مشكلة
أن يتجرأ على رسل الله مش مشكلة حرية تعبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق