**********
نشرت سي إن إن تقرير يا عيني عن شيعة مصر المضطهدين ومعروف سيناريو مكرر الخاص بحقوق الأقليات
وبعدين الأقليات دي يطلع إنهم مش أقليات ولا حاجة ويطلعوا أغلبية والنسبة تفضل تكبر ويطلع ناس يدافعوا عنهم ويطالبوا بحقوقهم ورفع القمع عنهم
ما تقراش التقرير
وخلاصة التقرير إن مصر فيها شيعة وانهم أصحاب البلد الأصليين وإنهم مظلومين ومحرومين من حقوقهم وإنهم مش بس كدة لا ده الشعب نفسه بيكرهم طيب ما هو طالما الأمر كدة وبمنطق الديموقراطية يعني حكومة وشعب ورئيس وشرطة وجيش وأوقاف بتكرههم عايزين ايه
**********
سقوط بغداد النهائي بتاريخ 9 إبريل 2003 ذكرى أليمة بالنسبة لي ولك
ماذا يمثل لك سقوط تمثال صدام لا يمثل أي شيء لماذا لا يتحدثون عما حدث في ذاك اليوم وما بعده من سلب ونهب للوزارات والفوضى إلى الآن ذكرى سعيدة فعلا للشيعة وذكرى أليمة لي ولك أنا بكيت يومها
وبكيت أيضا يوم ابراهيم (مش مهم مين ابراهيم)ما قعد يقول لي :
وقعدوا يسرحوا بينا ويقولوا سيندحرون على أسوار بغداد وقعد يتريق ع الصحاف
ابراهيم ما كانش عارف حجم الخيانة اللي موجود في الجيش ما كانش يعرف حجم الخيانة الشيعية
**********
الأمور تتشكل باتجاه استقواء حزبالا على الحكومة وعلى كل أحد ما هو منتصر (غير منتصر الزيات) وما حدش بيقولوا عيب يا حزبالا يا إرهابي
وسترون عما قريب سقوط الحكومة وسقوط الرئيس وسقوط جنبلاط وعون وجعجع وكلهم ويبقى حسن نصرالا
الاثنين، 9 أبريل 2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
بالمناسبة أيضا اشتباكات عنيفة بين أنصار الحوثي وهم شيعة زيديون وبين الحكومة وبما أن عنصر القتال هو اتهام الزيديون للحكومة بالعمالة لأمريكا واغتصابهم للسلطة من الإمام وهو كلمة حق نؤيدها ويمكنك البحث ومعرفة الفرق بين الشيعة الزيدية وبين الإثنى عشرية ولكن النفس فيها شيء من كل أنواع الشيعة في هذه الظروف بالذات والموضوع طلع مش هلال ولا حاجة طلع مخطط فارسي لأكل كل المنطقة
على فكرة أنا مش باحب الصحاف أصله برضه من قبيلة العلقمي
لكن أنا بكيت لسقوط الأمل أنا كنت ولا زلت باحترم سلطان هاشم وزير الدفاع العراقي السابق رغم كل ما حصل نحن نعرف أن بغداد لم تسقط إلا بخيانة
إرسال تعليق