16مايو تنتهي ولاية سيزار رئيسا لتركيا
ورشح حزب العدالة والتنمية ذي الأصول الإسلامية عبدالله غول رئيسا
عندنا رجب طيب أردوغان رئيس الوزراء ووزير الخارجية اسلاميين على حد تعبيرهم مع أنني لم ار طفرة إسلامية في تركيا على صعيد السياسيين طبعا عكس الشعب الذي يريد الغسلام رغم انف الحاقدين
المهم السيد عبد الله غول وفجأة حجاب زوجته
headscarf
إيشارب يعني
أصبح فجأة حديث الأخبار
ما علينا السيد غول ومن جهته وعشان الناس اللي قلقانة على مستقبلها العسكري قال لهم انه
لن يخل بأسس الدولة العلمانية ويتعهد باحترام مباديء العلمانية في حال انتخابه
لكن جول شدد على أن "الرئيس يجب أن يكون مواليا لمبادئ العلمانية"، مضيفا "وسوف اتبع ذلك في حال انتخابي".
لا حول ولا قوة الا بالله
دايما نكرر عبارة حب من طرف واحد على هذه العلاقات المتنازلة إن السيد الرئيس وحزبه هو خيار الشعب والحجاب خيار الشعب والإسلام خيار الشعب
وكإجراء استباقي طبعا تظاهر الشعب بقة العلماني ده عشان يقولوا احنا مش عايزين شيخ يرأسنا طبعا بيقول لك مظاهرة التأييد للعلمانية دي كان فيها 300 ألف يااااااااه طب وايه يعني وناس تانية قالوا دول مليون ماشي والحقيقة إن الجيش علماني ولن يعدم 300 ألف جندي ناهيك عن أننا لا ننكر وجود المنتفعين وأذناب العلمانية بين الناس ومن لا يعرفون الإسلام اصلا
لكن بالمقاييس الديموقراطية المفروض يحترم خيار أغلبية الشعب
اللي مزعلني بقة انك تنتخب واحد يمثلك يقوم يتنازل عن ثوابتك اللي انت اخترته عشانها في سبيل البقاء أو الاستمرار فيما وصل له من إنجاز سياسي واللي يزعلك اكثر إن الطرف الآخر لا يبادله نفس الحب ويفضل يقول له لا لسة كمان مراتك محجبة
ده غير بقة انهم كانوا خايفين بقة من أردوغان اللي هو المفروض أكثر تشددا وتصادما
"ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم" مطلوب ياأسيادنا أن تتبع ملتهم كاملة حتى يرضوا عنك وحتى ذلك الحين تظل دائما العلاقة إما مناصبة العداء وعلى أحسن الحوال حب من طرف واحد
الثلاثاء، 24 أبريل 2007
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق