عصفور المدينة :كتبت بتاريخ الثاني عشر من إبريل بعنوان سوريا-إسرائيل
على خلفية خبر أن رجل أعمال سوري ظل عامين يجري مباحثات مع إسرائيل بالوكالة عن الحكومة السورية وأنكرت الحكومة السورية علاقتها بهذا الرجل الأعمال
ووقتها كان الرئيس بشار قد أبدى استعدادا لإجراء محادثات مع إسرائيل بغية التوصل لاتفاق سلام وكان يطلب رعاية أمريكا للاتفاق
وعلقت أيضا على زيارة بيلوسي لسوريا وأنها في هذا الإطار وأمريكا وقتها استنكرت زيارة بيلوسي (ماشي
وكان محور الاتفاق الذي توصل إليه رجل الأعمال هو مقايضة الجولان بمحاربة سوريا للإرهابيين والكف عن تسليح المتطرفين
وأمس جاء الخبر المتمم للحلقة لقاء لأولمرت مع قناة العربية (إشمعنى)
أولمرت يدعو الأسد إلى مفاوضات مباشرة "في أي مكان"
واستشهد أولمرت الذي كان يتحدث بالعبرية، بكلام نسبه إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش، قائلاً:
"الرئيس الأمريكي قال: "لا أريد أن أكون وسيطًا بين بشار الأسد وايهود أولمرت. إذا أردتم أن تتناقشوا، اجلسوا معًا وتحدثوا" وفق ما نقلت وكالة فرانس برس
وأعيد هنا عبارة قلتها وقتها
خلوا بالكم احنا لما بنشوف الاتفاقات بنشوف ناس بتتصور مع بعض ويسلموا على بعض ويتفقوا ...ترك تراك خلاص
بس في الخلفية فيه حاجات من النوع ده ومش عيب يعني.
على خلفية خبر أن رجل أعمال سوري ظل عامين يجري مباحثات مع إسرائيل بالوكالة عن الحكومة السورية وأنكرت الحكومة السورية علاقتها بهذا الرجل الأعمال
ووقتها كان الرئيس بشار قد أبدى استعدادا لإجراء محادثات مع إسرائيل بغية التوصل لاتفاق سلام وكان يطلب رعاية أمريكا للاتفاق
وعلقت أيضا على زيارة بيلوسي لسوريا وأنها في هذا الإطار وأمريكا وقتها استنكرت زيارة بيلوسي (ماشي
وكان محور الاتفاق الذي توصل إليه رجل الأعمال هو مقايضة الجولان بمحاربة سوريا للإرهابيين والكف عن تسليح المتطرفين
وأمس جاء الخبر المتمم للحلقة لقاء لأولمرت مع قناة العربية (إشمعنى)
أولمرت يدعو الأسد إلى مفاوضات مباشرة "في أي مكان"
واستشهد أولمرت الذي كان يتحدث بالعبرية، بكلام نسبه إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش، قائلاً:
"الرئيس الأمريكي قال: "لا أريد أن أكون وسيطًا بين بشار الأسد وايهود أولمرت. إذا أردتم أن تتناقشوا، اجلسوا معًا وتحدثوا" وفق ما نقلت وكالة فرانس برس
وأعيد هنا عبارة قلتها وقتها
خلوا بالكم احنا لما بنشوف الاتفاقات بنشوف ناس بتتصور مع بعض ويسلموا على بعض ويتفقوا ...ترك تراك خلاص
بس في الخلفية فيه حاجات من النوع ده ومش عيب يعني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق